والتداوي بالطب النبوي وما جاء في القرآن الكريم لا أضرار جانبية له بعكس الأدوية التركيبية التي قد يكون لها آثار جانبية خطيرة ، وننصح به (أي الطب النبوي) كعلاج داعم للعلاج التركيبي ، أي ان
أضواء على مشكلة الغذاء بالمنطقة العربية ، دار الكتب القطرية ، وزارة الأوقاف القطرية ، 1999، (كتاب الأمة 68)
مع انتشار الاسلام، وبالاخص عن طريق الحجاج الذين يفدون الى مكة المكرمة والمدينة المنورة
في صحيح البخاري : عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : الشفاء في ثلاث : شربة عسل ، وشرطة محجم
نبين (١) ما فيه من الحكمة التي تعجز عقول أكبر (٢) الأطباء عن الوصول إليها (٣)
ونصح أمته بكثير من أنواع العلاج الذي كان
العودة الى الطبيعة من خلال ايماننا بان الله قد سخر لنا الكون لكي نستفيد منه مستنيرين بتوجيهاته سبحانه و
1